علي الزهراني - السبت 12 ديسمبر 2009 ,,لا تكاد تمر فترة من زمن كرة القدم الجميل إلا وتثبت معطياتها حق الهلال بالقمة وحقه بالريادة وحقه أيضاً بأولويات هي منه وله.
ـ خماسية هزت شباك الاتحاد بمعيار التقييم الفني الصحيح هي رقم ضئيل ولو أن الحظ وقف مع ياسر وويلي والشلهوب لأصبحت الحصيلة (درزن) وليست خماسية. ـ الهلال كبير لعب وأبدع وقدم في لقاء السحاب الرهان الذي لا يقبل الشك على أنه الفريق الأول من حيث المتعة داخل الميدان والأول من حيث الروعة في المدرجات والأول من حيث الرقي في نهج إداري صاغ الفكر المحترف حتى اكتمل الهلال بدراً في ليلة الاتحاد وبالمناسبة ليلة الاتحاد هي كارثة بل هي (كابوس) شخبط التاريخ وبعثره ولكن هذه المرة بإرادة هلالية والهلاليون عندما تتولد لديهم رغبة (الشخبطة) فالويل للضحية.
ـ لقاء تسيده الهلال ومن يتسيد أي مهمة في لعبة كرة القدم حصيلة الانتصار وجائزته المكسب وهديته الفوز والفوز (بالخمسة) لم يقتصر على النقاط الثلاث أو على صدارة الترتيب وإنما الفوز ضاعف حتى من أرباح شركة الاتصالات السعودية لأنها من خلال الهلال نالت مرادها من تلك الخماسية التي حولت الجوال إلى خط ساخن بالاتصال وبرسائل ( sms) وهذا إن دل إنما يدل على أهمية زعيم نصف الأرض وأهمية جماهيره التي لازالت كفريقها المرصع بالمواهب والنجوم تحتفظ بالمركز الأول من حيث التأثير ومن حيث لغة الرقم.
ـ الكل من حقه أن ينتمي لمن يحب لكن هذا الانتماء سيصبح قاصراً إذا لم يكن المتحكم فيه لون الهلال وشعاره وتاريخه وجماهيره.
ـ فهذا الكيان مختلف حد الإبهار لأنه يمثل الواجهة المشرقة والمشرفة للعمل المنظم ولدور الرجال الواثقين من إمكانياتهم فهؤلاء تحديداً لا هم لهم سوى الكيان ما عدا الكيان فالكل في ميزان النظر والنظرة سواسية تجمعهم محبة الهلال وتوحدهم منطلقات الانتماء..
ـ مبروك الصدارة يا زعيم أما الاتحاد وما حل به من كارثة فهي مقدمة واضحة تستهدف المرزوقي ولكن بأياد اتحادية للأسف.
ـ خماسية هزت شباك الاتحاد بمعيار التقييم الفني الصحيح هي رقم ضئيل ولو أن الحظ وقف مع ياسر وويلي والشلهوب لأصبحت الحصيلة (درزن) وليست خماسية. ـ الهلال كبير لعب وأبدع وقدم في لقاء السحاب الرهان الذي لا يقبل الشك على أنه الفريق الأول من حيث المتعة داخل الميدان والأول من حيث الروعة في المدرجات والأول من حيث الرقي في نهج إداري صاغ الفكر المحترف حتى اكتمل الهلال بدراً في ليلة الاتحاد وبالمناسبة ليلة الاتحاد هي كارثة بل هي (كابوس) شخبط التاريخ وبعثره ولكن هذه المرة بإرادة هلالية والهلاليون عندما تتولد لديهم رغبة (الشخبطة) فالويل للضحية.
ـ لقاء تسيده الهلال ومن يتسيد أي مهمة في لعبة كرة القدم حصيلة الانتصار وجائزته المكسب وهديته الفوز والفوز (بالخمسة) لم يقتصر على النقاط الثلاث أو على صدارة الترتيب وإنما الفوز ضاعف حتى من أرباح شركة الاتصالات السعودية لأنها من خلال الهلال نالت مرادها من تلك الخماسية التي حولت الجوال إلى خط ساخن بالاتصال وبرسائل ( sms) وهذا إن دل إنما يدل على أهمية زعيم نصف الأرض وأهمية جماهيره التي لازالت كفريقها المرصع بالمواهب والنجوم تحتفظ بالمركز الأول من حيث التأثير ومن حيث لغة الرقم.
ـ الكل من حقه أن ينتمي لمن يحب لكن هذا الانتماء سيصبح قاصراً إذا لم يكن المتحكم فيه لون الهلال وشعاره وتاريخه وجماهيره.
ـ فهذا الكيان مختلف حد الإبهار لأنه يمثل الواجهة المشرقة والمشرفة للعمل المنظم ولدور الرجال الواثقين من إمكانياتهم فهؤلاء تحديداً لا هم لهم سوى الكيان ما عدا الكيان فالكل في ميزان النظر والنظرة سواسية تجمعهم محبة الهلال وتوحدهم منطلقات الانتماء..
ـ مبروك الصدارة يا زعيم أما الاتحاد وما حل به من كارثة فهي مقدمة واضحة تستهدف المرزوقي ولكن بأياد اتحادية للأسف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق